مهاجرة عراقية من سيدني: "لم أشعر أن أستراليا وطني إلا بعد 10 سنوات"

طيبة الخليلي

طيبة الخليلي

احصل على تطبيق SBS Audio

طرق أخرى للاستماع

هي طيبة الخليلي، عراقية وخبيرة تجميل جاءت إلى أستراليا قبل 24 سنة وواجهت مع زوجها الكثير من الصعوبات، لكنها كانت في كل مرة تنهض من جديد. هذه قصتها.


لم تشعر طيبة بأنها مواطنة أسترالية إلا بعد 10 سنوات.

كان الخوف يتملكها من كل شيء، لكنها بالعلم والدراسة والعمل تخطت كل العوائق.

وهي تنصح كل القادمين الجدد أن يتعلموا اللغة الإنجليزية وأن لا يجلس الشباب في المنزل بل يخرجوا ويتعلموا حتى لو بضع كلمات ومع الأيام يحصدون ثمار جهدهم.
tiba elkhalili 1 .jpg
قالت طيبة إنها شخصياً تعلمت ونمت مهاراتها في استراليا بمجال التجميل والعناية بالبشرة.

وقالت إنها لم تحصل على الدعم والاحتضان من أبناء الجالية بل العكس حصل معها إذ تعرضت مع زوجها الذي كان يملك أهم شركة أمن لحملات افتراء تأذيا بسببها لكنها نهضا من جديد.

وقالت إنها تفتقد المحبة والألفة والجيران في العراق وتفتخر بأنها لم تقبض أي مال من الحكومة الأسترالية ولا من سنترلنك بل موّلت عملها من مالهما الخاص.

استمعوا إلى القصة الكاملة لهذه المهاجرة العراقية في التدوين الصوتي بأعلى الصفحة.
LISTEN TO
"Know my Story" funded by the Victorian Government image

"أشعر بالسعادة عند مساعدة الناس والجميل رد العرفان" الناشطة حياة دوغان تعتز بتكريمها كإمرأة متميزة

SBS Arabic24

28/02/202313:58

أكملوا الحوار عبر حساباتنا على فيسبوك وانستغرام.

اشتركوا في لتشاهدوا أحدث القصص والأخبار الأسترالية.

شارك